يخضع موظفو جديلة يدوية لتدريب حديث على الإسعافات الأولية، مما يعزز الوعي بالسلامة
نظمت جديلة اليد مؤخرًا برنامجًا تدريبيًا شاملاً على الإسعافات الأولية لموظفيها، يهدف إلى تحسين مهارات الاستجابة لحالات الطوارئ وضمان بيئة عمل أكثر أمانًا.
وقد غطى التدريب الذي عقد على مدار يومين في وقت سابق من هذا الشهر في المقر الرئيسي للشركة موضوعات أساسية بما في ذلك مبادئ الإسعافات الأولية والإنعاش القلبي الرئوي والسيطرة على النزيف والوقاية من انتقال الأمراض. وقد تم إجراء الدورات التدريبية من قبل فريق من المهنيين الطبيين ذوي الخبرة وخبراء تعليم الإسعافات الأولية لتزويد الموظفين بأعلى مستوى من الخبرة.
لقد أعطت جديلة اليد دائمًا الأولوية لسلامة ورفاهية موظفيها، وتعد مبادرة التدريب على الإسعافات الأولية هذه جزءًا من الجهود المستمرة لتعزيز بيئة العمل ومزايا الموظفين. وكان الهدف من التدريب هو تزويد الموظفين بالقدرة على التصرف بسرعة وفعالية في حالات الطوارئ، وتوفير المساعدات الأساسية والحد من مخاطر الحوادث المحتملة.
كما تضمن البرنامج التدريبي عمليات محاكاة عملية، مما يسمح للموظفين بمحاكاة سيناريوهات الإسعافات الأولية المختلفة لتعزيز ثقتهم ومهاراتهم. تعد الخبرة العملية في عمليات المحاكاة هذه أمرًا بالغ الأهمية للاستجابة الفعالة لحالات الطوارئ في مواقف الحياة الواقعية.
صرح الرئيس التنفيذي لشركة جديلة اليد،"موظفونا هم أغلى ما لدينا، وسلامتهم لها أهمية قصوى. من خلال توفير التدريب على الإسعافات الأولية، نهدف إلى التأكد من أن موظفينا لديهم القدرة على حماية أنفسهم والآخرين في حالات الطوارئ. ونحن نعتقد أن هذا سيساهم في خلق بيئة عمل أكثر أمانًا وصحة."
وقد حظيت مبادرة التدريب على الإسعافات الأولية بترحيب حار من الموظفين، حيث أعرب الكثيرون عن مدى أهميتها لنموهم الشخصي والمهني. وهذا يوضح أيضًا التزام جديلة اليد بتطوير الموظفين من خلال فرص التدريب.
تظل جديلة اليد مكرسة لصحة الموظفين وسلامتهم وتخطط لتقديم المزيد من فرص التدريب المماثلة في المستقبل لضمان احتفاظ الموظفين بمستوى عالٍ من الوعي بالسلامة ومهارات الإسعافات الأولية.